شاهد الفيديو الان 👇👇
⬆️
شاهد الفيديو
محطة القطارات لا أستطيع أن الحق بها. ومنذ عام أنتقل صديقي إلى مدينة أخرى مع زوجته. ولم أستطع أن أحضر زفافه لذلك لم أرى زوجته من قبل. وكان اسمها سناء. وعندما رأيت سناء للمرة الأولى ذهلت. على الغرم من أن
بشرتها لم تكن فاتحة لكن كان لديه قوام جذاب. كان إنتفاخ مؤخرتها يجذبني دائماً. وكانت دائماً ترتدي الفساتين. وبدأت أتواصل مع سناء. وكنا أنا وصديقي وسناء نلتقي مرات عديدة لكن بطريقة ما لم تكن لدي الشجاعة للتحدث كثيراً ما فيما عد عبارات الترحيب وهي أيضاص لم تبدي أي اهتمام بي. وفي يوم ساحر بينما كنت مسافر
تلقيت اتصال من صديقي يسألني عن بعض الأشياء العامة ومن ثم سألني عن أحوالي. قلت له إني مسافر وسأعود غداً الساعة السادسة. قال لي عظيم يمكنك أن تحضر زوجتي سناء معك بما إنها هناك عند إحدى قريباتها وتخطط
لعودة غداً. وافقت على الفورر على الرغم من إنه في هذا الوقت لم تكن هناك أي نوايا أو أفكار في عقلي. وبالفعل التقيت سناء زوجة صديقي في الموعد والمكان المحدد وهي جلست إلى جواري. لم نتحدث كثيراً طيلة الطريق، لكن عندما سألتها عن الزواج قالت لي ليس جيداً ولا سيئاً. سألتها لماذا. قالت لي إن صديقي يعود متأخراً جداً من العمل
ويرتحل كثيراً ولا يقضي الكثير من الوقت معها.حاولت أن أواسيها لكنني أدركت في هذه اللحظة أن حياتهما الجنسية ليست على ما يررام
اشترك في القناة
📢 انضم إلى قناتنا على تيليجرام!
اشترك الآن واستمتع بأحدث القصص الجنسية المسموعة 🔥 كل يوم جديد، جرأة بلا حدود!
🚀 اضغط هنا للانضمام
